– 1970: حدد السعر الرسمي للنفط السعودي بـ 1.8 دولار للبرميل وفق وزارة الطاقة الأميركية.
– 1974: الحظر الذي فرضته منظمة الدول المصدرة للنفط (أوبك) خلال حرب أكتوبر/تشرين الأول يتسبب في صدمة نفطية أولى. وتجاوز سعر برميل النفط الذي تستورده مصانع التكرير الأميركي 10 دولارات.
– 1979: تسببت الثورة الإسلامية في إيران في صدمة نفطية ثانية، وتجاوز سعر برميل النفط 20 دولارا.
– 1980: الحرب العراقية الإيرانية تدفع سعر برميل النفط لأكثر من ثلاثين دولارا، ليبلغ 39 دولارا مطلع 1981.
– 1983: بدأت أسعار النفط تطرح في بورصة نيويورك لتبادل السلع (نيمكس).
– نهاية سبتمبر/أيلول ومطلع أكتوبر/تشرين الأول 1990: يتجاوز سعر البرميل لفترة قصيرة 40 دولارا قبل حرب الخليج الأولى.
– مايو/أيار 2004: يتجاوز البرميل مجددا عتبة 40 دولار بسوق نيويورك.
– سبتمبر 2004: يصل السعر إلى 50 دولارا والأسواق قلقة بشأن الإمدادات.
– يونيو/حزيران 2005: سعر البرميل 60 دولارا.
– نهاية أغسطس/آب 2005: الإعصار كاترينا يضرب خليج المكسيك ويدفع سعر برميل النفط إلى أكثر من 70 دولارا.
– 12 سبتمبر 2007: سعر برميل “لايت سويت كرود” يتجاوز 80 دولارا والسوق قلقة من تراجع مخزونات النفط الأميركية.
– 18 أكتوبر 2007: سعر البرميل يصل إلى 90 دولارا.
– 31 أكتوبر 2007: تجاوزت الأسعار على التوالي عتبة 94 و95 دولارا بعد تراجع كبير للمخزونات الأميركية وخفض نسب الفائدة من قبل الاحتياطي الفدرالي.
– الأول من نوفمبر/ تشرين الثاني 2007: سعر البرميل يصل إلى 96 دولارا.
– 6 نوفمبر 2007: سعر البرميل يسجل 97 دولارا.
– 7 نوفمبر2007: سعر البرميل يسجل 98 دولارا.
– 21 نوفمبر2007: سعر البرميل يصل إلى 99.29 دولارا قبل تراجعه دون 90 دولارا نهاية نوفمبر.
– الثاني من يناير/كانون الثاني 2008: سجل البرميل لفترة وجيزة سعر 100 دولار بسوق نيويورك متأثرا بأعمال العنف في نيجيريا والخوف من تراجع جديد بالمخزونات الأميركية.
– مارس/آذار 2008: بعد فترة توقف يعاود سعر البرميل صعوده بالتوازي مع تراجع سعر صرف الدولار ليصل إلى 105 دولارات في السادس من مارس ومن ثم 111 دولارا في 13 من الشهر.
وتراجع مجددا دون 100 دولار نهاية الشهر.
– أبريل/نيسان 2008: يحطم سعر البرميل يوميا أرقاما قياسية متأثرا بتراجع سعر صرف الدولار، وتراجع المخزونات الأميركية، وحفاظ أوبك على مستوى الإنتاج، ونمو الطلب الصيني.
حيث سجل برميل النفط في التاسع من أبريل 112 دولارا، ثم 113 دولارا في 14 أبريل، و114 دولارا في 15 أبريل، وأخيرا 115 دولارا في 16 أبريل.
– 2009: سعر برميل النفط الأمريكي الخام 79.61 دولار للبرميل في اسواق نيويورك. في الوقت نفسه ارتفع سعر برميل النفط نم خام برينت في لندن بمقدار 78 سنت ليصل إلى 77.77 دولار للبرميل.
– 2010: وارتفع مزيج برنت خام القياس الأوروبي ليصل الى إلى 72.11 دولارا للبرميل.
– 2011: تجاوزت الأسعار عتبة الـ100 دولار للبرميل مجددا في كانون الثاني/ يناير 2011. وارتفعت بسبب المخاوف المرتبطة بالثورة المصرية، وخشية السوق آنذاك من مخاطر انتشار الحركات الاحتجاجية في الشرق الأوسط.
ورغم أن مصر ليست دولة منتجة للذهب الأسود، إلا أنّ البلاد موطن لطريقين رئيسيين لنقل النفط، هما قناة السويس وخط أنابيب السويس-المتوسط، ما يفسّر توتّر السوق الذي خشي حدوث اضطرابات في إمدادات النفط.
– وبدأ عام 2012 بسعر نفط تجاوز الـ100 دولار للبرميل، مدفوعا بتشديد العقوبات الاقتصادية على إيران التي يشتبه الغرب في سعيها لامتلاك أسلحة ذرية تحت غطاء برنامج نووي مدني.
– وحتى عام 2014، كانت أسعار النفط تتقلب بشكل شبه مستمر فوق 100 دولار للبرميل، مدعومة بتشديد العقوبات الدولية ضد طهران والتوترات الجيوسياسية في الشرق الأوسط، لا سيما بسبب الصراع السوري.
– في نهاية عام 2014، بدأت أسعار النفط في الانخفاض حتى هبطت إلى ما دون الـ50 دولارا للبرميل في بداية عام 2015، لا سيما بسبب النفط الصخري الأمريكي الذي أغرق السوق.